30.11.09

دعوه لألغاء الأحتفالات الدينيه المسيحيه أعتراضا على الأحداث الطائفيه ( البيان الثامن عشر لحركه البديل الشعبيه ) - المنسق العام الأستاذ نصر القوصى

البيان الثامن عشر لحركة البديل الشعبية دعوة لألغاء الأحتفالات الدينية المسيحية أعتراضا على الأحداث الطائفية الأخيرة كنا قد أعلنا فى البيان السابع عشرا لحركة البديل الشعبية بعدم تقبلنا لأية تهنئة بعيد الأضحى المبارك حزنا على الأحداث الطائفية التى جرت فى مدينة فرشوط وقد أحدث ذلك ردود فعل قوية واليوم وبناء على الحملة التى أطلقها الدكتور وجيه رؤوف عضو حركة البديل الشعبية والخاصة بمناشدة جميع الكنائس المصرية بأن يقتصر الاحتفال بأعياد الميلاد على أداء الطقوس الدينية فقط وعدم استقبال الكنائس لأي وفود للتهنئة بالعيد حيث أن هذه التهاني تقدم لرجال الدين بصفتهم ممثلين عن الأقباط وليس لصفتهم الشخصية أو الوظيفية ومن حقنا رفض قيامهم بتقبل تهاني نيابة عنا سواء استقبال رموز الدولة أو أي مؤسسات مصرية، كذا وفود السفارات والكنائس الأجنبية حداداً على ضحايا المصريين الأقباط في صعيد مصر واحتجاجاً على تقاعس الدولة في وقف استشراء التعصب والتحريض ضد الأقباط والتخاذل في تفعيل سيادة القانون، لردع ممارسي الأعمال الطائفية الإجرامية ومحرضيهم لذا قررنا فى حركة البديل الآتى أولا - أعلان تضامنا مع هذه الدعوة ثانيا - مناشدة قداسة البابا شنودة الثالث بابا الأسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية بالأستجابة لهذا المطلب ثالثا الترحيب بأى مواطن مصرى أو مؤسسة للأنضمام إلينا ويكون ذلك بوضع أسمه على بيان الحركة من خلال الدخول الى جروب الحركة على الفيس بوك أو عن طريق ارسال رغبته على التوقيع الى أميل الحركة أو عبر الأتصال المباشر بمنسق الحركة أو اميل الدكتور وجيه رؤوف ثالثا - سوف تقوم الحركة بأرسال هذا البيان بما يحمله من توقيعات الى سكرتارية قداسة البابا عبر الأميلات والجروبات الخاصة بهم رابعا - تهيب الحركة بالجميع بالتحرك من اجل وقف هذه الأحداث الطائفية وفى النهاية نعلم أن أقباط مصر ينتظرون هذه الأعياد على أحر من الجمر ولكننا متأكدين أيضا بأن أسترداد الحقوق لا بد له من ثمن يدفع المنسق العام لحركة البديل الشعبية نصر القوصى 0105527129 أميل الحركة Adel2050adel2050@yahoo.com جروب الحركة على الفيس بوك http://www.facebook.com/home.php?#/group.php?gid=169314675158 أميل الدكتور وجيه رؤوف waguihraouf@yahoo.com الموقعون على البيان :

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق